HOW MUCH YOU NEED TO EXPECT YOU'LL PAY FOR A GOOD التغطية الإعلامية

How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good التغطية الإعلامية

How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good التغطية الإعلامية

Blog Article



. وإسرائيل تقصف". وتصف الصحيفة شعارات عادية كـ "فلسطين حرة" بشعارات الكراهية.

يمكن أن نفسر عملية التوجيه انطلاقًا من أساليب لغوية مرتبطة بالخطاب، وأهمها استعمال الأفعال. وقد تعامل النحاة في جانب من أعمالهم مع الأفعال من منطلق الجهة التي تربط بين المُخَاطِب وبين نسق الخطاب وموضوعه.

وهذا ما لاحظته الباحثة في النماذج التي وردت بصحيفة "لوموند"، التي تُعد من الصحف المؤثرة في فرنسا وفي العالم أيضًا؛ إذ تُسهِم في رسم المشهد السياسي وتشكيل الرأي العام تجاه النزاعات والأحداث الدولية، مثلما يجري في الحرب الإسرائيلية على غزة.

ميدان العمل دائما هو الملهم الأكبر للصحفي لبدء موضوعه وقصته، غير أن بعض الصحفيين قد يرى فيه أحيانا ميداناً للكآبة والتقليدية إن بقيت أحداثه وشخصياته وتفاعلاته في نفس الإطار دونما تغيير، مما يصرفه عن الانشداد للتغطية بحيوية متجددة فيفشل باجتذاب المتابعين لتقريره.

بنية الخطاب الصهيوني وجدلية الدلالات: من تنوير "التحرر الذاتي" إلى توحش الإبادة الجماعية

يجب البدء في إثارة الضجيج مبكرًا عن طريق كتابة بيان صحفي لزيادة الوعي بالفعالية مع وسائل الإعلام، ويمكنك أن تطلب من وسائل الإعلام طباعة تفاصيل الفعالية، وكذلك استغلال ذلك كفرصة لتأمين حضورهم.

بين هذين الحدين، أو ما تصفه الصحفية مرام حميد، بصراع القلب والعقل، يواصل الصحفي الفلسطيني تصدير رواية أراد لها الاحتلال أن تبقى بعيدة "عن الكاميرا".

كتاب الكتابّة الإعلاميّة-المبادئ والأصول/نسيم الخوري.كتاب فن التحرير الصحفي/ اسماعيل ابراهيم.

ومن المغالطات التي يستخدمها الإعلام الغربي تقديم الإسرائيليين باعتبارهم "ضحايا اضغط هنا الإرهاب"، الذي تمثِّله حركة حماس، وأيضًا يمثِّله كل مواطن فلسطيني حتى وإن كان شيخًا أو طفلًا.

دعم الحقيقة أو محاباة الإدارة.. الصحفيون العرب في الغرب والحرب على غزة

لمعرفة المزيد عن خدماتنا، يمكنك زيارة الرابط التالي من هنا 

- ما الأطر التي ينطلق منها الخطاب الإعلامي الغربي في تمثُّلاته لهذه الذات؟

وفي سياق اهتمام الإعلام الغربي بتأثير الحرب على غزة في الحريات الأكاديمية بالجامعات الغربية، وحرية الرأي والتعبير وأشكال التضامن مع القضية الفلسطينية في المؤسسات الجامعية، عالجت صحيفة "ليزيكو" الفرنسية هذا الموضوع من خلال هذه النماذج:

إننا أمام حدث إعلامي تجسده الإخبارية الفضائية والإذاعية، وأجد نفسي في حالة من الامتنان لفريق المذيعين، الذين يملكون الحس الإعلامي والقدرة على المحاورة، وتطويع أسئلة فريق الإعداد لتناسب المشاهد، أو الضيف وثقافته، والقدرة على المحاورة، وإن كنت أرى أن هناك نقصًا في كيفية ومتى يتم إلقاء السؤال الصعب على الضيف؛ للخروج بالإجابة التي ربما لا يريد الضيف إظهارها، أو يتحفظ على البوح بها، ورغم ذلك أرى أن "مذيعي الإخبارية" بدأوا يتخلون عن الكلاسيكية بشكل معقول، بإطلاق التعليقات الطريفة التي تلمس أفئدة المشاهدين، وتلبي حاجة في أنفسهم، خاصة في مجالات الرياضة.

Report this page